وليام هارفي
فالدراسة الوظيفية للقلب والدورة الدموية بقيت على الأكثر متوقفة تماماً منذ 1400 سنة أيام عالم التشريح (الإغريقي – الروماني) غالين.
ولكن هارفي خاض هذا الحقل بشجاعة وجرأة بالإضافة إلى ذكائه وطرق تجاربه الدقيقة والتي اعتبرت نموذجاً للبحث العلمي في علم الحياة والعلوم الأخرى.
كما شارك وليام جيلبرت في البحث والتحقيق عن المغناطيس الذي كان الرصيد للبدىء بأبحاث تجريبية دقيقة في العالم أجمع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق